مــــــــــنــــــتـــــدايـــــات قـــــــلـــــــوب
الانقباض العضلي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الانقباض العضلي 829894
ادارة المنتدي الانقباض العضلي 103798
مــــــــــنــــــتـــــدايـــــات قـــــــلـــــــوب
الانقباض العضلي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الانقباض العضلي 829894
ادارة المنتدي الانقباض العضلي 103798
مــــــــــنــــــتـــــدايـــــات قـــــــلـــــــوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


فى حب الله التقينا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الانقباض العضلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr_HeiKaL

{{}} مشرف  {{}}Dr_HeiKaL


عدد المساهمات : 59
تاريخ التسجيل : 24/08/2009
العمر : 36

الانقباض العضلي Empty
مُساهمةموضوع: الانقباض العضلي   الانقباض العضلي Emptyالأحد أكتوبر 11, 2009 11:45 pm


بسم الله الرحمن الرحيم


لكي تتم عملية الانقباض العضلي التي هي أساس الحركة فإنه يجب توفر الطاقة وتتمثل الطاقة اللازمة للانقباض العضلي بطاقة كيميائية تسمى أدنيوسين ثلاثي الفوسفات ، حيث يتم توفيرها داخل الجسم ومن ثم تستخدم هذه الطاقة الكيميائية بواسطة العضلات العاملة إحداث الانقباض الميكانيكي .

إن المقصود في الوقود المستخدم في إمداد الجسم بالطاقة اللازمة أثناء المجهود البدني هو نوعية الغذاء الذي يستطيع الجسم استخدامه في إنتاج مصدر الطاقة ادينوسين ثلاثي الفوسفات. والمعروف أن هناك ثلاثة أنواع من الوقود التي يمكن استخدامها من قبل العضلات لإنتاج الطاقة هي:

1 - المواد الكربوهيداتية ( جلايكوجين العضلات، جلوكوز الدم).

2 - المواد الدهنية ( أحماض دهنية، جليسرول ).

3 - المواد البروتينية ( أحماض أمينية ).

وتمثل الدهون أكبر مدخر للوقود في الجسم، بينما تلعب المواد الكربوهيداتية دوراً حيوياً لكونها الوقود الوحيد الذي يمكن استخدامه لا هوائياً مما يجعلها تكتسب أهمية في المجهود البدني العالي الشدة، أما فيما يتعلق بالمواد البروتينية فإن مشاركتها كمصدر للطاقة أثناء المجهود البدني محدودة مقارنة بالمواد الدهنية والكربوهيدراتية.

ومن المعلوم أن عامل الشدة والمدة في المجهود البدني وعامل كمية الوقود المتوافرة هما المحددات لنوعية الوقود المستخدمة أثناء الجهد البدني، ففي الرياضات التي تتطلب القدرة المتفجرة والتي لا تدوم لأكثر من دقيقة كما في رياضات الرمي الوثب والعدو لمسافات قصيرة ، يتم توفير الطاقة بتحلل المواد الكربوهيداتية لا هوائيًا، أما في الرياضات التي تتطلب انقباضًا عضليًا مستمر لأكثر من دقيقة كما في مسابقات الماراثون وجري المسافات الطويلة يتم توفير الطاقة بتحلل المواد الدهنية هوائيًا ، أما فيما يتعلق بكمية الطاقة الممكن الحصول عليها عند أK-EGYK-EGYدة واحد جرام من الكربوهيدرات وواحد جرام من البروتين وواحد جرام من الدهون فإنها 4.2 ، 5.6 ، 9.4 كيلو كالوري على التوالي.





القدرة الهوائية

تعني قدرة الجسم على أخذ الأK-EGYK-EGYجين بواسطة الرئتين ونقله عبر الشرايين ومن ثم استخلاصه في الخلايا العاملة ( بشكل رئيسي العضلات حيث تستخلص أكثر من80% من الدم المغادر للقلب أثناء الجهد البدني الأقصى ) ويعد الاستهلاك الأقصى للأK-EGYK-EGYجين عاملاً مؤثراً في الرياضات التحملية حيث يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالأداء البدني.



العتبة اللاهوائية

هي المرحلة التي يتم عندها الانتقال من الحصول على الطاقة بشكل رئيس من العمليات الأيضية الهوائية ( باستخدام الأK-EGYK-EGYجين ) إلى العمليات الأيضية اللاهوائية وما يعقب ذلك من زيادة معدل إنتاج حمض اللبنيك في الدم بصورة تفوق معدل إزالته.



التعبالعضلي
الشعوب بالتعب والألم في العضلات والذي يعقب ممارسة النشاط البدني ، هو ظاهرة فسيولوجية تدل على عدم القدرة على مواصلة المجهود البدني لفترة قصيرة ومؤقتة تتراوح بين 24 – 48 ساعة ، أسباب ذلك كثيرة ولا يوجد سبب واحد معين وأغلبها ترجع إلى نوع النشاط البدني والحالة البدنية للفرد، وأيضاً العوامل البيئية أثناء النشاط البدني ويمكن أن نلخص أسباب التعب من حيث شعورنا به وأماكن حدوثه في الجسم إلى:

1 - أنظمة الطاقة في الجسم.

2 - تراكم مخلفات عمليات التمثيل الغذائي.

3 - الجهاز العصبي.

4 - خلل في ميكانيكية الانقباض للألياف العضلية.

5 - العوامل البيئية.

إن أفضل شيء يمكن عمله للتخفيف من ذلك التعب هو محاولة استطالة العضلة المتأثرة بالتعب عن طريق تمرينات الاستطالة ويفضل عملها بعد الانتهاء من المجهود البدني مباشرة لما في ذلك من مردود على الإقلال من حدوث التعب العضلي .



ميكانيكية التنفس

يتحرك الهواء من الخارج إلى داخل الحويصلات الهوائية نتيجة الاختلاف بين الضغط الجوي في المحيط الخارجي وبين الضغط داخل الحويصلات الهوائية، لذلك تحدث عملية الشهيق نتيجة انخفاض في ضغط الحويصلات الهوائية عن الضغط الجوي أما عملية الشهيق فتحدث عندما يرتفع الضغط داخل الحويصلات الهوائية من الضغط الجوي.

ويعتمد التنفس على انقباض العضلات التنفسية و المتمثلة في عضلة الحجاب الحاجز والعضلات بين الصدرية و العضلات الشهيقية المساعدة عن طريق تلقي إشارات عصبية ناشئة من مركز التحكم بالتنفس في النخاع.

من المعلوم أن عدد مرات التنفس في الراحة يبلغ حوالي أربعة عشر مرة في الدقيقة يرتفع إلى أكثر من خمسين مرة في الدقيقة أثناء المجهود البدني، أما التهوية الرئوية ( كمية الهواء التي تدخل الحويصلات الرئوية ) فتتأثر بمدى حاجة الجسم من الأK-EGYK-EGYجين والتخلص من ثاني أK-EGYK-EGYيد الكربون ، فتبلغ في الراحة حوالي 7.6 لترات في الدقيقة ترتفع أثناء مزاولة المجهود البدني لتصل إلى مائة لتر في الدقيقة.



ضربات القلب

يعد معدل ضربات القلب من المؤشرات التي يمكن الاستدلال بواسطتها على مدى شدة المجهود البدني الملقى على الجسم حيث ترتفع عدد الضربات عند زيادة العبء الجهدي الملقى على الفرد حتى تصل إلى أقصى معدل لها عند الشدة القصوى، جدير بالذكر أن عدد ضربات القلب لدى الفرد العادي تتراوح بين 70 – 80 ضربة في الدقيقة أثناء الراحة، ومن المعروف أنه إذا زادت ضربات القلب في الراحة عن 100 ضربة في الدقيقة فإن ذلك يدعى حالة تسرع في ضربات القلب أو خفقان بينما انخفاض ضربات القلب في الراحة إلى أقل من 60 ضربة في الدقيقة يسمى بطء ضربات القلب، ويؤدي التدريب البدني المنتظم إلى انخفاض ضربات القلب في الراحة عنها قبل التدريب، وذلك راجع إلى تكيف فسيولوجي أدى إلى زيادة في نتاج القلب والذي يعني كمية الدم التي يضخها القلب في الدقيقة وهو حاصل حجم الدقيقة في عدد ضربات القلب، والمعروف أن التدريب البدني يؤدي إلى زيادة حجم الدفعة أو كمية الدم التي يضخها القلب في كل ضربة من ضرباته مما يجعل القلب أكثر كفاءة في عمله وبالتالي يستطيع تلبية الطلب على الدم من قبل أجزاء الجسم المختلفة بعدد أقل من الضربات.

وتعد عملية قياس ضربات القلب من القياسات السهلة والبسيطة ويتم قياسها بمعدلها في الدقيقة ويمكن معرفة معدل ضربات القلب عن طريق تحسس موجات الدم المندفع من القلب عبر الشرايين من موقعين رئيسيين هما :

§ موقع الشريان السباتي في الجهة الجانبية للرقبة تحت الصدغ حيث يحتاج الفاحص للضغط على تلك الجهة بإصبعين أو ثلاثة حتى يشعر بالنبض.

§ موقع الشريان الكعبري والذي يقع فوق عظم الكعبرة عند مفصل الرسغ واليد ممدودة ومبسوطة الكف إلى أعلى.

ويتم معرفة معدل النبض عن طريق قياس عدد مرات النبض في عشر ثوان مثلاً ثم ضرب الناتج في ستة ، أو خمسة عشر ثانية ثم ضرب الناتج في أربعة .

ويعتبر قياس ضربات القلب وتسجيل تأثير ممارسة النشاط البدني على المتعلمين من خلال التحسس من أهم نشاطات المعلم الإدارية ، فمعرفة عدد ضربات القلب أثناء الراحة وأثناء النشاط البدني والفترة التي يستغرقها المتعلم لتصل ضربات قلبه إلى المستوى الأصلي قبل المجهود البدني تعطي المعلم مؤشرات أساسية عن مظاهر تكيف الجهاز الدوري وتساعده على تحديد جرعات الحمل المناسب باختيار الأنشطة البدنية اختيار سليم .



الإصاباتالحرارية

تتأثر الوظائف الحيوية في جسم الإنسان من جراء ارتفاع درجة الحرارة ويترتب على ذلك خطورة عالية على الجسم، من مؤشرات تلك الخطورة:

1 - التشنج الحراري:

ويعني خلل في حساسية النشاط الكهربائي في الخلايا العضلية بسبب انقباض العضلات دون ارتخاء وذلك راجع إلى فقدان كمية كبيرة من الصوديوم والبوتاسيوم بسبب التعرق الغزير في الجو الحار. وما يجب عمله عند حدوث التشنج الحراري عمل إطالة للعضلة المتقلصة وتعويض السوائل المفقودة وتناول تغذية جيدة متوازنة.

2 - الإعياء الحراري:

يعني عدم قدرة الجهاز الدوري وجهاز التحكم الحراري على مجاراة الارتفاع في درجة حرارة الجسم نتيجة للجهد البدني في الجو الحار ومن أعراضه ارتفاع ضربات القلب، وانخفاض كمية التعرق، وانخفاض كمية اللعاب مع حدوث تعب شديد وقد يصاحبه دوخة. وما يجب عمله عند حدوث تلك الحالة التوقف عن الممارسة ونقل المصاب إلى مكان ظليل وبارد وتبريد الجسم، عن طريق شرب السوائل وترطيب الجسم وتوفير تهوية جيدة للمصاب. وفي حالة عدم زوال الأعراض ينقل المصاب إلى أقرب مركز طبي.

3 - الضربة الحرارية:

تحدث عندما لا يتم إسعاف الشخص المصاب بالإعياء الحراري ويتطلب الأمر هنا المراقبة والمعالجة الطبية لأنها حالة إسعافية لهذا يجب نقل المصاب إلى أقرب مركز طبي.من أعراضها: انعدام التعرق ويكون الجلد جافاً وحاراً وتكون درجة الحرارة عالية وضربات القلب مرتفعة ويصاحب ذلك هذيان واضطراب في الرؤية وانخفاض في ضغط الدم واختلال في توازن المصاب.



الألم الجانبي الحاد أثناء مزاولة النشاط البدني :

يحدث الألم الجانب الحاد والذي يشبه التشنج في الجهة اليمنى العليا من الخصر وذلك أثناء بذل مجهود بدني متواصل كالجري أو ممارسة كرة السلة أو القدم أو ما شابه ذلك ، وغالبًا ما يصيب بشكل أكثر المبتدئين أو الذين انقطعوا فترة عن مزاولة النشاط الرياضي ، ويحدث نتيجة لعدم تدفق الدم الكافي وبالتالي عدم وصول الأK-EGYK-EGYجين الكافي إلى العضلات التنفسية ( عضلات الحجاب الحاجز والعضلات البين ضلعية ) وذلك أن التغير المفاجئ من حالة الراحة إلى حالة الجهد يؤدي إلى زيادة مرات التنفس وعمق النفس مما يضع حملاً على عضلات التنفس لإجبارها على تلبية الطاقة اللازمة قبل تدفق الدم الكافي إلى تلك العضلات مما يؤدي إلى حدوث ما يسمى بنقص في التروية لتلك العضلات مؤديًا في النهاية إلى الشعور بالألم الجانبي الحاد .

ما يجب عمله :

ما ينضح بعمله عند حدوث هذا الألم الجانبي الحاد أن يقلل الممارس من شدة الجهد المبذول مع محاولة التنفس بعمق أكثر حتى يزول الألم . ومن ثم محاولة استئناف التمرين ولكن بشدة أقل من الفترة السابقة لحدوث الألم .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الانقباض العضلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــــــــنــــــتـــــدايـــــات قـــــــلـــــــوب :: المنتدى الرياضي :: قسم الرياضة العام-
انتقل الى: